مكة المكرمة
0555605437
تبرع مرة٫ وعلينا توزيع تبرعك يومياً بالعشر لسقيا الحجاج.
لتكسب دعوات الملائكة والحجاج في كل يوم من أعظم الأيام
يقول النبيُّ ﷺ: ما من يومٍ يُصْبِح فيه الناسُ إلَّا وينزل ملكان، يقول أحدُهما: اللهم أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا.
نخرج عنك صدقة في كل يوم من عشر ذي الحجة
لسقيا الحجاج بساحات الحرم المكي والمشاعر المقدسة
اشتدت درجات الحرارة على الحجاج وصدقتك تعينهم وترويهم.
يصلك توثيق التوزيع بالواتساب.
سقيا الحجاج فرصة لا تأتي إلا مرة بالعام
فاغتنمها وتبرع الآن
جمعية رسمية مرخصة برقم 5549
حساب الراجحي:
SA0880000563608016666991
حساب الإنماء:
SA3305000068205317737006
"أفضل الصدقة سقي الماء" - [حديث شريف]
مشروع سقيا حاج هو مبادرة خيرية مباركة تنفذها جمعية ضيوف الرحمن خلال موسم الحج، تهدف إلى توفير المياه الباردة والمنعشة لضيوف الرحمن في الحرم المكي والمشاعر المقدسة، يُعد هذا المشروع من أعظم مشاريع سقيا الماء خاصة خلال أيام العشر من ذي الحجة، حيث ترتفع درجات الحرارة وتشتد حاجة الحجاج إلى الماء البارد.
يتميز مشروع سقيا الحاج بـ:
توفير عبوات مياه معبأة بأحجام مناسبة وسهلة الحمل.
توزيع المياه في أماكن التجمعات الكبرى للحجاج.
تغطية شاملة للحرم المكي والمشاعر المقدسة.
ضمان وصول المياه باردة ومنعشة للحجاج.
يأتي هذا المشروع استجابة للحاجة الملحة للحجاج والمعتمرين للمياه خاصة في ظل الازدحام وارتفاع درجات الحرارة، وقد أولت جمعية سقيا الماء هذا المشروع اهتماماً خاصاً لما له من أثر كبير في تخفيف معاناة الحجاج ومساعدتهم على أداء مناسكهم بيسر وسهولة.
كل قطرة ماء تسقي بها حاجًّا... أجرٌ لا ينقطع بإذن الله.
يُعد سقيا الماء من أفضل القربات وأعظم الصدقات، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أعظم الصدقات سقيا الماء" (رواه ابن ماجه)، وفي رواية أخرى: "أفضل الصدقة سقي الماء" (رواه أحمد).
سقيا الماء صدقة جارية يستمر ثوابها ما دام الناس ينتفعون بها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له" (رواه مسلم)، ووقف سقيا الماء من أجمع أنواع الصدقات الجارية.
سقيا الماء في الحرم المكي له فضل عظيم لشرف المكان، فالعمل الصالح في الحرم مضاعف، كما أن تبرع سقيا الماء للحجاج في أيام العشر من ذي الحجة له فضل مضاعف لشرف الزمان، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام" يعني أيام العشر (رواه البخاري).
من خلال سقيا ضيوف الرحمن، أنت تساعدهم على أداء مناسكهم في أجواء قد تصل فيها درجات الحرارة إلى مستويات مرتفعة، مما يجعلك شريكاً في أجرهم دون أن ينقص من أجورهم شيء.
أحب الأعمال إلى الله في أحب الأيام إليه،لا تفوّت الأجر.
يمكنك المساهمة في هذا المشروع المبارك باختيار أحد أسهم التبرع التالية:
الصدقة اليومية عنك: 100 ريال.
الصدقة اليومية عنك ووالديك: 200 ريال.
الصدقة اليومية عنك ووالديك وأسرتك: 300 ريال.
اسق بما تجود به نفسك: أي مبلغ تختاره.
يمكنك تخصيص تبرعك في مشروع سقيا الحاج كصدقة جارية عن:
نفسك.
والديك أو أحدهما.
شخص عزيز متوفى.
شخص تحبه وترجو له الخير.
عند التبرع، يمكنك تحديد نية الإهداء وإدخال اسم من تريد إهداء الصدقة له، وسيكون الأجر له بإذن الله مع كل قطرة ماء تصل إلى حاج أو معتمر.
تحرص جمعية ضيوف الرحمن في مشروع سقيا الماء للحجاج على توفير:
عبوات مياه معدنية مطابقة لأعلى معايير الجودة الصحية.
أحجام مختلفة من العبوات تناسب احتياجات الحجاج.
حافظات تبريد لضمان وصول المياه باردة للحجاج.
عربات توزيع متنقلة للوصول إلى مختلف مناطق المشاعر المقدسة.
يتم توزيع المياه ضمن وقف سقيا الماء داخل حدود الحرم وفي المشاعر المقدسة في المواقع التالية:
مداخل ومخارج الحرم المكي الشريف.
منطقة المسعى والمطاف.
ساحات الحرم الخارجية.
منطقة جمرة العقبة.
عرفات ومزدلفة ومنى.
طرق المشاة بين المشاعر المقدسة.
محطات النقل والترددات.
مخيمات الحجاج.
متطوعون مدربون على التعامل مع الحجاج.
آلية توزيع منظمة تضمن وصول المياه لمستحقيها.
توثيق عمليات التوزيع بالصور والفيديو.
تنسيق كامل مع الجهات المعنية لضمان تغطية أكبر قدر ممكن من الحجاج.
ساهم الآن بصدقة جارية لك أو لمن تحب
جمعية معتمدة رسمياً من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
خبرة ممتدة لأكثر من 15 عاماً في تنفيذ مشروع سقيا ماء للحجاج.
فريق إداري متمرس في إدارة المشاريع الخيرية.
تصاريح رسمية للعمل في الحرم والمشاعر المقدسة.
توثيق كامل لعمليات التوزيع.
تقارير دورية عن سير المشروع وأعداد المستفيدين.
حسابات مدققة من جهات محاسبية معتمدة.
استثمار أمثل للتبرعات دون هدر.
استفادة أكثر من 500,000 حاج سنوياً من مشروع سقيا الحاج.
تغطية شاملة لمختلف المشاعر المقدسة.
توفير المياه على مدار الساعة طوال أيام الحج.
استهداف المناطق الأكثر احتياجاً وازدحاماً.
دراسة احتياجات الحجاج بشكل مستمر.
تطوير آليات التوزيع لضمان وصول المياه لأكبر عدد ممكن.
الاستفادة من التقنيات الحديثة في التبريد والتوزيع.
تعزيز المشروع بتقنيات التوزيع الذكية.
"كانت المياه الباردة نعمة من الله في حرارة عرفات الشديدة، جزى الله القائمين على هذا المشروع خير الجزاء" - حاج من مصر.
"استفدت كثيراً من توفر المياه أثناء السعي وفي منى، وكنت أدعو لمن تسبب في وصولها إلي" - حاجّة من ماليزيا.
"لولا هذه المياه الباردة لما استطعت إكمال طواف الوداع في ذلك اليوم شديد الحرارة" - معتمر من المغرب.
ابدأ تبرعك الآن – ليُقال عنك: من سقاني في حاجتي
بادر بالمساهمة في صدقة سقيا ماء وكن سبباً في:
إرواء عطش ضيوف الرحمن في أطهر البقاع.
تيسير أداء المناسك على الحجاج والمعتمرين.
تخفيف المشقة والتعب عن كبار السن والنساء والأطفال.
كسب الأجر والثواب من أفضل الصدقات وأحبها إلى الله.
حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من سقى مؤمناً شربة ماء من ظمأ سقاه الله من الرحيق المختوم"