إطعام الحجاج - تبرع لتوفير الطعام للحجاج أثناء مناسكهم

في ظل مشقة الحج وطول الطريق، يحتاج ضيوف الرحمن للطعام الذي يمدهم بالقوة لإكمال مناسكهم. مشروع إطعام الحجاج هو بابك للمشاركة في خدمتهم وكسب الأجر المضاعف في أطهر البقاع.

تبرع الآن - ساهم في إطعام حاج وانل الأجر المضاعف

ما هو مشروع إطعام الحجاج؟

مشروع إطعام الحجاج هو إحدى المبادرات الخيرية التي تنفذها جمعية ضيوف الرحمن لتوفير وجبات الطعام للحجاج خلال موسم الحج، يهدف المشروع إلى تقديم وجبة حاج متكاملة تمد الحجاج بالطاقة اللازمة لأداء مناسكهم بكل يسر وراحة.

نسعى من خلال مشروع وجبة حاج إلى تحقيق عدة أهداف:

• توفير وجبات غذائية متكاملة ومتنوعة تراعي احتياجات الحجاج

• توزيع وجبات في الحرم والمشاعر المقدسة حيث يصعب على الحجاج الوصول للطعام

• تقديم وجبات الحجاج في أوقات الذروة والازدحام الشديد

• تخفيف معاناة الحجاج وخاصة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة

هذا المشروع الرائد يضمن وصول وجبة الحاج للمحتاجين فعلياً في المشاعر المقدسة، مما يساعدهم على التفرغ للعبادة والدعاء في هذه الأيام المباركة.

ساهم في وجبة حاج - واغتنم فضل العمل الصالح في أفضل الأيام

لماذا تعتبر خدمة إطعام الحجاج من الأعمال التي تجلب الأجر العظيم؟

إطعام حاج من أعظم القربات إلى الله تعالى، وذلك لعدة أسباب:

1. فضل الإطعام في الإسلام

قال رسول الله ﷺ: "من أطعم أخاه حتى أشبعه وسقاه حتى أرواه، باعد الله بينه وبين النار سبع خنادق، كل خندق ما بين السماء والأرض"

2. فضل المكان والزمان

إطعام الحجاج يتم في أطهر البقاع (مكة المكرمة والمشاعر المقدسة) وفي أفضل الأيام (أيام الحج)، وهو ما يضاعف الأجر والثواب.

3. إعانة على طاعة

تبرعك لـ وجبة حاج يساعد على إتمام فريضة الحج، فأنت شريك في أجر هذه الفريضة العظيمة.

4. صدقة جارية

وقف إطعام حجاج بيت الله الحرام من أفضل صدقة جارية في الحرم المكي التي يستمر أجرها ما استمر الانتفاع بها.

قال ابن عباس رضي الله عنهما: "من أطعم جائعاً في موسم الحج كتب الله له بعدد من أطعم حسنات، ومحا عنه سيئات، ورفع له درجات"

تبرع الآن - وأطعم الحجاج في أطهر البقاع

كيف يمكنك المساهمة في إطعام الحجاج أثناء أداء مناسكهم؟

يمكنك المساهمة في هذا العمل المبارك من خلال:

تبرع مباشر بالوجبات:

• 5 وجبات: مقابل 75 ريال.

• 10 وجبات: مقابل 150 ريال.

• 50 وجبة: مقابل 750 ريال.

• 100 وجبة: مقابل 1500 ريال.

• اطعم بما تجود به نفسك.

برامج التبرع المتنوعة:

• مشروع وجبة حاج: تبرع لمرة واحدة لتوفير وجبات طعام متكاملة للحجاج.

• وقف إطعام حجاج بيت الله الحرام: صدقة جارية دائمة يستمر نفعها سنوياً.

• إفطار الحرم المكي: تمويل وجبات إفطار للصائمين في الحرم المكي.

• تبرع وقف لإطعام الحجاج: استثمار مستدام يعود ريعه لصالح إطعام الحجاج.

طرق التبرع المتاحة:

• Apple Pay (من خلال متصفح سفاري).

• بطاقات الائتمان والبطاقات البنكية.

• التحويل البنكي المباشر.

• الاستقطاع الشهري (للتبرع المستمر).

 اتصل بنا على 0555605437 لمزيد من المعلومات

كل تبرع لإطعام الحجاج يساهم في راحتهم ويسهل عليهم أداء المناسك

عندما تتبرع لـ إطعام حاج، فإنك تحقق فوائد عظيمة:

للحجاج:

• توفير الطاقة اللازمة لأداء المناسك بقوة ونشاط.

• تخفيف المشقة والعناء خاصة على كبار السن والمرضى.

• تمكينهم من التركيز على العبادة دون الانشغال بالبحث عن الطعام.

• منحهم شعوراً بالتكافل والتراحم بين المسلمين.

لك كمتبرع:

• نيل أجر عظيم في أيام مباركة وأماكن مقدسة.

• المشاركة في تيسير فريضة عظيمة من فرائض الإسلام.

• الحصول على دعوات صادقة من الحجاج في أفضل البقاع وأشرف الأوقات.

• تحقيق سنة الإطعام التي حث عليها النبي ﷺ.

أحد الحجاج يقول: "كنت متعباً بعد يوم كامل في عرفات، وفجأة وجدت من يقدم لي وجبة ساخنة، فدعوت من قلبي لكل من ساهم في هذا العمل الطيب".

أنواع الوجبات في مشروع إطعام الحجاج

يقدم مشروع وجبة حاج عدة أنواع من الوجبات:

• وجبات الإفطار: خاصة للصائمين ضمن برنامج إفطار في الحرم.

• وجبات رئيسية: متكاملة العناصر الغذائية لتعويض الطاقة المفقودة.

• وجبات خفيفة: سهلة الحمل والتناول أثناء التنقل بين المشاعر.

• مياه وعصائر: مشروبات منعشة تقي من الجفاف في الحر الشديد.

حرصنا على توفير وجبة إفطار الحرم بشكل خاص للصائمين في أيام الحج، حيث يعتبر إفطار في الحرم المكي من أعظم الأعمال التي يمكن أن يقدمها المسلم لإخوانه.

ساهم الآن في إفطار الحرم - واحصد الأجر المضاعف

لماذا تختار مشروع إطعام الحجاج من جمعية ضيوف الرحمن؟

• جمعية مرخصة: تعمل بشكل رسمي.

• مصداقية وشفافية: توثيق كامل لعمليات التوزيع مع تقارير دورية.

• خبرة واسعة: سنوات من العمل في خدمة الحجاج والمعتمرين.

• تغطية شاملة: نصل للحجاج في جميع المشاعر المقدسة وداخل الحرم.

• وجبات متنوعة: تراعي الاحتياجات الغذائية المختلفة للحجاج.

• شراكات فاعلة: تعاون مع الجهات المختصة لضمان كفاءة التوزيع.

• استدامة: من خلال برامج وقف إطعام حجاج بيت الله الحرام.